كشفت دارسة جديدة أن الإصدارات الأحدث من حبوب منع الحمل تحمل أخطارا متزايدة ممثلة في زيادة فرص الإصابة بسرطان الثدي، مثل تلك التي سبق أن اختفت منذ حقبة التسعينيات من القرن الماضي.
وتشير البحوث – التي أجريت على ما يقرب من مليوني سيدة في الدانمارك – إلى أن النساء اللاتي يأخذن تركيبات حديثة من حبوب منع الحمل، لديهن 20% زيادة في مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، مقارنة مع أولئك اللاتي لم يأخذن وسائل منع حمل ذات قاعدة هرمونية.