في تجربة تعد الأولى من نوعها, قرر مسئولو وزارة الثقافة الدنماركية, فتح أبواب المكتبات سبعة أيام في الأسبوع وذلك في الفترة المسائية  وحتى أيام العطلة الأسبوعية.
القرار جاء أملا في تشجيع الشباب على الإطلاع والقراءة ومساعدة الباحثين على الحصول على المراجع العلمية في أي وقت.
ويستطيع الشباب الدخول إلى المكتبة بواسطة بطاقته الشخصية ليجد كل التسهيلات التي تساعده على القراءة, كما يوجد مرشد يساعده على التعرف على المكتبة وأقسامها والكتب الموجودة بها, كما يوجد متخصص يساعد الباحثين في الحصول على المراجع التي يحتاجها.
يذكر أن التجربة الدنماركية نجحت في جذب العديد من الشباب ما أدى إلى فتح مكتبات في  مدن أخرى ليلا.