فتحت مراكز الاقتراع أبوابها في فرنسا وبدأ التصويت في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأدلى الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، بصوته في الانتخابات التي لم يترشح لخوضها في سابقة بتاريخ فرنسا الحديث.
وأكد هولاند أن الدولة اتخذت كل التدابير لاسيما الأمنية لحماية الاستحقاق. كما أشار إلى أنه يتعين على الفرنسيين أن يصوتوا ليظهروا أن الديمقراطية أقوى من أي شيء، على حد قوله. وكان هولاند قد قرر عدم الترشح لدورة ثانية فيما يعاني حزبه الاشتراكي من انقسامات قضت على حظوظه بالوصول إلى الدورة الثانية.