تقدم النائب خليل عبدالله بسؤال إلى وزير الدولة لشؤون الإسكان وزير الدولة لشؤون الخدمات، قال فيه: «نمى إلى علمي أنه تم ترسية المحطة الرئيسية لتوليد الكهرباء في غرب عبدالله المبارك منذ فترة طويلة تجاوزت 9 أشهر تقريبا، لذا يرجى إفادتي وتزويدي بما يلي:
– ما أسباب عدم توقيع عقد المحطة الرئيسية لتوليد الكهرباء في غرب عبدالله المبارك بعد أن تمت ترسية المناقصة على إحدى الشركات منذ عدة أشهر؟ الرجاء تزويدي بنسخة من مستندات الشركة الفائزة بالمناقصة موضح فيها تاريخ الترسية، ومدة التأخير في توقيع العقد حتى تاريخ طرح هذا السؤال؟
– تحديد التاريخ المتوقع لتوقيع عقد تصميم وتنفيذ وتوريد وإنشاء وتركيب وصيانة المحطة الرئيسية لتوليد الكهرباء في غرب عبدالله المبارك على الشركة الفائزة بالمناقصة؟
– توضيح ما قد ينتج من تأخير في عملية البناء وإيصال الكهرباء في الموعد المحدد حسب العقد؟ ومن يتحمل مسؤولية التأخير في توزيع القسائم لعدد 5200 أسرة في الموعد المطلوب؟
– هل بالإمكان توزيع القسائم في غرب عبدالله المبارك بالتزامن مع إنشاء المحطة الرئيسية لتوليد الكهرباء حتى لا يضيع وقت أطول على مستحقيها، وليتمكنوا من عملية البناء؟ أم أن الوضع سوف يبقى معلقا لحين توقيع العقد على الشركة الفائزة بإنشاء محطة توليد الكهرباء؟ وإذا كانت الإجابة بالنفي؛ فما الأسباب المانعة من الأخذ بإجراء كهذا؟.