معظم مجالس النواب الأوروبية وقفت بحزم وأصدرت قوانين لمواجهة ممارسة الشذوذ، التي يلطفها البعض ويطلق عليها «المثلية»، هذه الأفعال المشينة التي تخالف الفطرة وتهز عرش الرحمن تشجعها أميركا وتدعم المطالبين بها، هل بلغ الانحدار إلى درجة أن يعلن الشواذ مطالبهم ويدفعون السياسيين إلى تقنينها، حماية مجتمعاتنا من هذه السلوكيات الشاذة تتحقق عبر تطبيق الشريعة الإسلامية التي تعاقب بقتل هؤلاء الفجرة.
رسالة إلى الأسر المسلمة للحرص على التنشئة السوية بتخشين الذكور وتنعيم الإناث « وليس الذكر كالأنثى».