أكد النائب د. عبدالرحمن الجيران أنه لا يوجد استراتيجيه تعليميه واحده لوزارة التربيه وتابع : في مقابل كل وزارات الدولة نجد لها على الاقل بُنيه تحتيه لمشاريعها ولو تغير الوزير تبقى مستقرة.
واستدرك الحريجي : لكننا للاسف الشديد نجد الان من يريد نقض هذه البُنية التحتية لمناهج التربية الاسلامية، وكأنهم لم يكتشفوا التطرف إلاّ الان وفقط في مناهجنا.