معروف من يعبث في ملف العفو الشامل عن المبعدين السياسيين، ويضع العراقيل أمام إتمام المصالحة وعودة الحياة السياسية إلى طبيعتها، الضغط على النواب المبعدين بالاعتذار عن خطأ لم يرتكبوه وسيلة معروفة لمنعهم من العودة، ما أورده النائب مسلم البراك، بأنه لن يعتذر حتى لا يلعن حياً وميتاً أمر مستحق ، إما العفو الشامل ورد الاعتبار وإلا فلا ، «بين حانا ومانا ضاعت لحانا». 
فهمتوا والا نشرح أكثر؟!