ما يمارسه الفرنسيون وعلى رأسهم إيمانويل ماكرون من عنصرية بغيضة ضد المسلمين من أصول عربية، أمر مخالف لجميع التشريعات العلمانية التي تنهجها فرنسا منذ عقود ، هذه الأساليب حتماً ستحطم الصورة الناصعة لفرنسا ، هؤلاء المهاجرون أصبحوا جزءً أصيلا من المجتمع الفرنسي، ولا فضل لأحد عليهم ، اقرأوا التاريخ الحديث، فما مارسته أمه إلا وكان السقوط مآلها ، الجيل الذي أسسه نبي الأمة صلى الله عليه وسلم أكثر جيل قاوم العنصرية.
{ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ }.