الأطفال هم أكثر من عانى من أزمة «كورونا» من خلال تقيدهم في المنازل، رغم أن جميع الدراسات الصحية في العالم تفيد بأنهم أقل عرضة للإصابة بالوباء. ويأتي قرار مجلس الوزراء غير المبرر لحرمانهم من اللعب في الحدائق العامة و الشواطئ و منع الأندية الصيفية. 
اليوم معظم دول العالم التي بلغت مراحل متقدمة في تطعيم مواطنيها أعادت الحياة إلى طبيعتها ونحن ما زلنا نتزدد في القرارات.
وزارة الصحة تعرف ومن حلال حملتها لمكافحة الوباء أعداد من أصيبوا دون الخامسة عشر، فلماذا تمنعونهم من ممارسة حياتهم الطبيعية.
 «غلقة بغلقة « الحكومة في قرارتها تزيد اللي إحنا فيه !