بطء الإجراءات التي تتخذها الحكومة في رفع الحظر المطبق لمواجهة الجائحة يزيد من الآثار السلبية والخسائر الاقتصادية التي تكبدها الاقتصاد ، معظم دول العالم التي تجاوزت نسبة من حصلوا على اللقاح النسب الكافية باشروا إعادة الحياة إلى طبيعتها مع الاحترازات المطلوبة ، الخوف من اللوم بسبب الانفتاح وارتفاع أعداد المصابين ليس مبرراً للمبالغة في الحظر ، لايخلو قرار يتخذه بشر من النقص فلماذا التردد؟ لن نكون أحرص من الدول المتقدمة .. «بس عاد مصخت ».