ما أعلنه النظام الفارسي أمس حول حادث مفاعل «نطنز»، ملعوب جديد لكسب الوقت لاستكمال تخصيب اليورانيوم وتصنيع السلاح النووي، تكتيكات مكشوفة لا تنطلي على الدول الغربية التي تراقب منشآتهم الذرية، على مدار الساعة عبر الأقمار الصناعية ، هؤلاء لن يرتدعوا إلا باستخدام القوة والقضاء على مشاريعهم المارقة .. على من تضحكون؟