حسناً فعل العميد يوسف الخدة ورجاله بمداهمة مخيمات نصبت لغرض إخفاء السيارات الرياضية السريعة والتي يعبث أصحابها بأرواح البشر وإزعاج مرتادي البر حباً في الاستمتاع بالهدوء في أحضان الطبيعة.
 منع استيراد هذه الأنواع من السيارات فيه راحة للبلد ، كم روح محرمة ذهبت بسبب رعونة سائقي تلك السيارات ؟ لا بد من بناء حلقة عالمية وبشروط سلامة مشددة يستخدمها هواة القيادة والسباقات.