انسحاب القوات الأميركية من العراق بعد أن تركوه مقسماً طائفياً بين السنة والشيعة  والكرد بشكل يجعل من الصراع على المصالح بينهم أمر مؤلم .
لقد دمروا العراق ونهبوا ثرواته وجعلوه عرضة للتقسيم . استمرار الاختلاف بين الطوائف سيدمر العراق أكثر مما دمره الأميركان . الجلوس على طاولة المفاوضات وتقسيم الثروات وقيام اتحاد فيدرالي هو الحل .