من المفرح عودة الحياة إلى طبيعتها، في الوقت الذي ما زالت الإصابات بفيروس «كورونا» الخبيث، الذي قلب الدنيا رأساً على عقب مستمرة في التزايد.. وفق ما حدد الدستور وجب على الدولة تعويض الخسائر، التي وقعت بسبب خارج إرادة أصحاب المشاريع الاقتصادية..  حما الله أهل الكويت والمقيمين فيها من كل مكروه، و نسأله أن يزيل هذا الوباء، وأن يكون ما حدث عبرة لمن يعتبر.