من الواجب ألا يشغلنا خوفنا عن تذكر أننا مقبلون على خير الشهور والذي أنزل فيه القرآن وهو شهر الرحمة والقرآن الذي ننتظره منذ شهور.
واليوم نحن في نصف شعبان، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من الأعمال الصالحة فيه.
نسأل الله الرحيم الكريم أن يزيح عنا البلاء ويأتي رمضان وقد عادت الحياة إلى طبيعتها إنه نعم المولى ونعم المجيب.