الخبر المفبرك الذي بثته كونا خطير جداً وقد يتسبب في إدخال الكويت في إشكالات غير محسوبة.. واختراق الوكالة من قبل «الهاكرز» يوجب استخدام وسائل حماية متطورة حتى ولو كانت تكلفتها غالية فالكويت أغلى.. لا نلوم الوكالة بقدر ما نلوم تقنية النشر حيث كانت سابقاً تراجع الوزراء قبل نشر الأخبار الحساسة فهل تمت مراجعة الدفاع والتأكد من صحة الخبر.. صحيح إن التسابق في الأخبار له أهمية ولكن ليس على حساب أمن الوطن؟!