واضح حجم الضرر الذي أوقعه الفساد على الشعب العراقي وكم السرقات التي ارتكبها السياسيون والمرجعيات التي تخدم إيران أكثر من الشعب.. وصل حال المواطن إلى ما دون حد الفقر فخرج الشعب برمته ولم تنفع وعود الحكومة وإجراءاتها في إيجاد مخرج.. هروب كثير من رموز الفساد خارج العراق دليل على خروج الأوضاع عن السيطرة.. بلد يعيش على كنوز ولديه إمكانيات كبيرة وهذه أوضاعه بعد 13 سنة من سقوط الطاغية.. 
حرامات!