دعا الرئيس الحالي لمجلس الأمن الدولي سفير جنوب إفريقيا جيري ماتيوز ماتجيلا، تركيا إلى «حماية المدنيين» والتحلي «بأكبر قدر من ضبط النفس». من جانبه طالب رئيس الاتحاد الأوروبي جان كلود يونكر، تركيا بوقف الهجوم، وقال لأنقرة إن الاتحاد لن يدفع أموالا لإقامة ما يسمى بـ«المنطقة الآمنة» في شمال سوريا. وقال يونكر في البرلمان الأوروبي «أدعو تركيا وغيرها من الأطراف إلى التصرف بضبط نفس ووقف العمليات التي تجري حاليا».
في حين، أدانت فرنسا بقوة الهجوم التركي على شمال سوريا وأحالته إلى مجلس الأمن.