تعيش فرنسا منذ أيام حالة تأهب وحذر في ضوء ارتفاع غير مسبوق لدرجات الحرارة أجبر السكان على اللجوء إلى برك الماء والنوافير للتبرد والهروب من «أسبوع الجحيم».
وتعاني فرنسا قيظا شديدا وسط إجراءات استثنائية للحكومة بينها نشر مرشات المياه واغلاق المدارس واتخاذ تدابير لفرض قيود على حركة المرور بينما يقوم الباعة المتجولون باستغلال الوضع المنهك لبيع المراوح وقبعات الشمس والمثلجات بأسعار مرتفعة.