حقيقة المكانة الدولية التي بلغتها الكويت هي ثمرة الجهود التي يقوم بها صاحب السمو - حفظه الله - منذ أن كان وزيراً للخارجية إلى أن تقلد الحكم.. البعد السلمي والإنساني هو الصورة التي علقت في أذهان الشعوب والساسة عبر العالم لا تأتي من ردود أفعال وإنما جراء جهود متراكمة ومدروسة.. الشعب الكويتي سار على نهج القيادة محققاً مراكز متقدمة في العمل الإنساني..
هذا اهو الكويتي!!