حكمت محكمة جنايات نينوى في العراق، اليوم الخميس، بالإعدام شنقا، على رجل تمت إدانته بالانتماء الى تنظيم داعش الإرهابي، وبالاشتراك بجرائم قتل واغتصاب خلال ذلك.
وذكر موقع "السومرية"، أن هذا الإرهابي كان يرتدي الزي الأفغاني ويحمل السلاح، وكذلك عمل كعنصر مخابرات في صفوف داعش وكان يشي بالمواطنين.
وشارك المذكور بالقتال إلى جانب داعش، في قضاء زمار وقتل خمسة عناصر من الأمن العراقي، كما قام باغتصاب امرأة من الطائفة الايزيدية.
وجاء في قرار الحكم، أن الرجل اعترف بشكل واضح وصريح بكل التهم الموجهة إليه، وعلى أساس ذلك وبناء على إفادات  الشهود، ووفقا لأحكام المادة الرابعة ‏من قانون مكافحة الارهاب رقم 13 لسنة 2005، صدر بحقه الحكم بالإعدام.
وفي 30 أبريل/ نيسان الماضي، أقدمت مجموعة صغيرة من العسكريين مرتبطة بالمعارضة الفنزويلية، على تنفيذ محاولة انقلاب، فيما أعلنت الحكومة في وقت لاحق من اليوم ذاته إفشالها.
واتهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، البيت الأبيض، بزعامة ترامب، ومستشاره بولتون، بالتخطيط لمحاولة الانقلاب، وتعهد بالكشف عن كافة التفاصيل خلال الأيام القليلة المقبلة.