يستاهل أكثر صاحب السمو الأمير - حفظه الله - لما قدم لشعبه وللإنسانية منذ أكثر من ستة عقود.. عطاؤه لا ينضب ولا ينقطع.. حاز على ثقة العالم من خلال مواقفه الإنسانية والإصلاحية ودوره في دعم مشاريع التنمية في البلاد النامية والتي نشر فيها العلم والثقافة وحقق حاجات الناس.
إن معرفة حق النعمة التي من الله بها علينا ان يستفيد منها المواطن والمقيم والمحتاج ولا تنقص بالصدقات..
حفظ الله أميرنا قائداً للإنسانية وعنواناً للعطاء.